انعقد يومه السبت 19/ 11/ 2011 بمدينة بني ملال اجتماعا للمكتب التنفيذي للرابطة الوطنية للنساخ القضائيين تحت الرئاسة الفعلية للسيد الرئيس الأستاذ عزيز مردي بعد غيابه الاضطراري عن الساحة إثر المرض الذي كان قد ألم به.
هذا الاجتماع حضره بالإضافة إلى أعضاء المكتب التنفيذي أزيد من عشرين 20 ناسخا وناسخة يعتبرون من بين سواري الرابطة من الجدد والقدامى كملاحظين ومقترحين، كما حضره أطراف من لجان مكلفة بمهمات داخل الرابطة فضلا عن تمثيلية الجهاز الإعلامي لها.
وبعد تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم تناول السيد الرئيس الكلمة، تلته مجموعة من الكلمات والمداخلات حرص رئيس الجلسة خلالها على احترام جدول الأعمال بدقة، وسطر الجمع في الختام مقترحات جديدة للنضال قد يُضطر إلى نهجها حالة تمادي مسؤولي وزارة العدل في اللامبالات تجاه مهنة النساخة. وعدم الكف عن التبريرات الواهية تجاه مطالبهم المعقولة، وكذا عن سياسة الكيل بمكيالين المبنية على الدعم اللامشروط واللامحدود لجهات على حساب أخرى.
هناك 4 تعليقات:
لماذا لم يحضر البربري الاجتماع؛هل هناك خلاف داخل المكتب.نحن لايمكننا التفريط في عنصر مهم مثله ولا نتصور نضالا ناجحا بدونه ومن خلال البيان يضهر جليا ان الل جتماع انعقد بدونه. ناسخ من تازة
الحمد لله والصلاه والسلام على رسول الله وبعد
اخواني النساخ -ككل- ان مما يثلج الصدر رؤيه هذه الجموع من النساخ الغيورين على المهنه يناضلون من اجل التقدم بالمهنه الى الامام اخص بالذكر النساخ الجدد الذين ابدوا عن رغبه وهمه عاليه خلال الوقفات الاحتجاجيه وككل الحركات الفكريه والنضاليه يحتاج اصحابها بين الفينه والاخرى الى لم الشتات وتفقد صفوف المناضلين واحوالهم بالمائه
ومن هذا المنطلق تسعى الرابطه الى عقد مؤتمر اسستثنائي يتم فيه تدارس المكتب والعقبات ويكون كنقطه لقاء النساخ الجدد والقدامى هذا المؤتمر فرضته علينا مستجدات الواقع حيث ان الوزاره خلال التعيينات العشوائيه التي لم تراعي فيها للاحصائيات التي قدمتها الرابطه ظهرت مشاكل عانى منها النساخ الجدد والقدامى
ومن هنا كانت الوقفه الاحتجاجيه التي استهلت بها الرابطه الوطنيه هذه السنه لكن هناك بعض الملاحظات تقدم بها بعض العقلاء من النساخ خلال الاجتماع الاخير الذي انعقد بمدينه بني ملال استمعت اليها واردت ان اسردها وهي:
1 عدم التزام النساخ بشعار معين .حيث في وقت من الاوقات اختلطت الشعارات وهذا طبيعي راجع الى قله الخبره بالوقفات الاحتجاجيه التي فرضتها علينا ظروفنا كنساخ
2 ظهور حوارات ثنائيه خلال الوقفه الشئ الذي له مفعول سلبي على نجاح الوقفه
3 اللجنه المكلفه بالشعارات لم تتحكم في سيروره الوقفه اذ انه خلال وقفاتنا السابقه كانت هناك لجنه تتحكم في الشعارات وما يقال وما يهتف به بالوزاره واذا خرج الوضع من بين يد اللجنه فمن سيسير الوقفه الاحتجاجيه
وبالجمله من حيث الشكل العام فقد عبرت الوقفه على امتعاض النساخ من اللامبالات الممنهجه منطرف الوزاره لكن ابدت قله حنكه وبعض من التفات الوضع من بين يدي اللجنه المسيره
لذا اخواني النساخ ارجوكم جزاكم الله خيرا في الوقفات القادمه لنحاول جميعا ان نسطف خلف اللجنه المكلفه بالشعارات في الوقفه حتى تكون كلمتنا واحده أنا احب النساخ الجدد وجد معجب بقابليتهم وبروح التفاني فيهم ففيهم والله خير كثير يبشر المهنه بمستقبل احسن للكن اخواني ككل يجب ان نستمع لهمس بعضنا في اذان الاخر
من المومنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتضر
إذا كان نضال البعض مرتبط بأشخاص ولا بالمطالب والمصير فإنه خلل في التصور ،ولا نحتاج إلى هؤلاء وإن كان الشخص الرئيس نفسه . ثم إن فتح الباب على مصرعيه لحضور اللقاءات الرسمية أعطانا موافصين غير مؤهلين و فاقد التجربة مما أفشل نسبيا اللقاءالثاني بالوزارة ويتحمل ذلك البعض ممن تظنهم مناضلين أشاوش
سلام الله عليكم
اخواني اخواتي ناضلوا من اجل الادماج فهو الحل الانسب لكم . بالرغم من كون البعض لايريد ولايوافق على هدا الطرح_ وبعضهم في المكتب_
.من يريد الادماج فعليه ان يتحرك ويجمع التوقيعات ويكون الحسم يوم الجمع الاستثنائ فاما ان يكون المطلب واحد والمكتب واحد وان وقع الاختلاف فسيكون الحل بالنسبة لي الى تاسيس جمعية .........شعارها الادماج . لدا ادعو كل النساخ اناثا وذكوراالراغبين في الادماج الى التعبئة كل من موقعه وانا على يقين اننا سنربح الرهان.سعيد.
إرسال تعليق