صدر قرار لوزير العدل بشأن اختصاصات وتنظيم الأقسام والمصالح التابعة للمديريات المركزية لوزارة العدل، حيث أحدثت بموجب المادة الولى منه مصلحة مهنة العدول والنساخة والمصادقة على الرسوم التابعة لقسم مساعدي القضاء والمهن القانونية والقضائية. القرا ر تحت رقم 1939.10 صادر في 7 جمادى الأولى 1432 (11 أبريل 2011)
أنظر الجريدة الرسمية عدد 5949 الصادرة في 06 يونيو 2011 الصفحة 2773
هناك 11 تعليقًا:
ما الدي يضيفه هدا القرار
لقد بدا اول الغيث ؛زلزلتم اركان الظالمين:هاهم الان يسمون قسمكم بقسم العدول والنساخ بعدما كان يحمل اسم العدول فقط؛وضعتم انف الحراق الظالم ارضا:احسنتم ايها النساخ باختياكم مناضلن كبار اتقنوا ادارة المرحلة .تحية للمكتب التنفيذي اما الحراق فالله سيحاسبك يوم القيامة .اما عقاب الدنيا سيصيبك قريبا مرض السرطان نعم قريبا ؛تب الى الله واطلب السماح ممن ظلمتهم:ان لله وا ن اليه راجعون
هل يمس هذا القرار الجديد بالنساخ؟فهناك اشاعة تقول ان سنوات النظائر ستعود من جديد
سمعنا هذه الاشاعة كثيرا فقد اقدمت ثلة من لوبي العدول في الوزارة الوصية بطرح هذا المقترح وهو الان في التداول.اللهم لطفك يارب.اذا عاد زمن النظائر سيكون الامر مخيف جدا
سبحان الله، إنني أعجب لبعض النساخ الذين يتخوفون من العودة إلى نظام النضائر وآخرين يتخوفون من أن يكون طابع القاضي المكلف بالتوثيق ممسوكة من طرف كتاب الضبط وهلم جرى وأقول لكل هؤلاء أنتم عار على مهنة النساخة وعلى هذا الوطن. أطْلُبْ حقك ودع ماليس لك، واكسب مما لك وترفع عن الشبهات.
وفي اعتقادي المتواضع أننا أكثرنا من توجيه أصابعنا للمسؤولين ونسينا حديث رسول الله إذ قال كيف ماتكونوا يولى عليكم، إن هذا النموذج من العقليات موجود للأسف بالمغرب بكثرة وفي كثير من القطاعات وهو يعض بالنواجد على كل "بزولة" ألفها حتى ولو كان البديل افضل منها بكثر، وحتى إذا كان فقط "هرف" عليها.
إن معضلة الفطام هذه وجدتها حتى عند بعض الكتاب العموميين وهم يسبون الحاسوب ومستعمليه، اعتقادا منهم أنه حرمهم من قوتهم، متناسين أنهم هم الذين حرموا انفسهم فرصة تعلمه وتطوير كسبهم، والمساهمة في تقدم مهنتهم وبلدهم.
إن مثل هذه العقليات التي تخاف من التغيير، شانها شأن أولائك الذين رفضوا دخول الآلة إبان دخولها وتوهموا أنفسهم سيقفون ضد أمواجها العاتية، فلاهم أوقفوها ولاهم اقبلوا عليها، فوقعوا في النهاية في ما كانوا يخشونه بالضبط أي تجاوزهم ركب التاريخ.
فحتى لايتجاوز ركب التاريخ مهنة النساخة بل ومؤسسة التوثيق العدلي ككل يجب أن يكون ممارسيها هم اول المنادين بتطويرها حتى تصبح أسرع وأفيد وأدق، وإلا ستصبح مؤسسة التوثيق العدلي قريبا خارج التاريخ هي ومن يمارسها بسبب ممارسيها من نساخ وعدول أصحاب النظرة الضيقة والخوف من فقد الإمارة ولو على الحجارة.
وأقول لأخوتي لاتسبوا الظلام البتة ولكن كلما بدت لك ظلمة أشعل شمعة، فبدل ان تتخوف من وضع قادم اقترح بديلا أفضل لك ولغيرك وحب الخير للجميع ولا تفرح برخاء من تحته أزمات
نعم هذه هي العقلية اللي كانت عند اغلب الموظفين بكتابة الضبط هذه مدة طويلة بحيث كيفضل الموضف يشد 10 دراهم حرام من المواطن ومايطلبش 20 درهم حلال وحقوا من الدولة. 10 دراهم ذل وخوف وحكر وزيد وزيد ولا عشرين درهم حلال وراسو مرفوع.
والمنطل السليم هو العكس اللهم 1 درهم بعز وكرامة وحلال ولا 10 دراهم دل وحرام.
اللهم عافنا واعف عنا واعفر لنا وارحمنا
العدول يأكدون بعودة النظائر لكتابة الضبط بحيث سيصبح لاداعي لوجود النساخ وسيتشرد اولادنا.والنسخ ستصبح من اختصاص العادل وحده دون ناسخ،ماذا سيكون مصيرنا ياترى؟!
اغلبية العدول مازالوا يرفضون الاداء بالتعريفة الجديدة للنساخ بدعوى انهم لم يتوصلوا بعد بأي كتاب من الوزارة.ما العمل مع أولئك الظالمين وما العمل مع ضريبة النساخ10%
المكتب الجهوي للعدول بالشمال يصر على تضييق الخناق على نساخنا، متواطئين مع بعض القضاة وبعض الخونة.اللهم اجعل كيدهم في نحورهم
بسم الله الرحمان الرحيمالعة لله ولرسوله,اقسم بالله انكم ستصيبوننا بالجنون ما العيب في عودة نظام النظائر اريد ان اعرف اي بعبع يخيفكم منها كيف سنتشرد باي منطق او عقلية تتحدثون والله انكم اجهل بمهنتكم من غيركم هل تظنون اخوتي ان الوزارة سترمين خارجها ما القيمة اذا لتلك القرارات التي تحملونها وكذ الجريدة الرسميةالواردة فيها اسماءالذين يمارسون النساحة قبل فوج2005 وما جدوى القانون المنظم للمهنة بالله عليكم لا تضحكوا علينا الاغبياء اما العقلاء فاتمنى الا يقرؤا تعليقاتكم,لنفرض مع اني اتمنى ان يعود نظام النظائر لنفرض انه عاد فالناسخ هو من سيتكفل ويتكلف به لا غيره لا داعي للانسياق وراء التفاهات وترك النضال والخوض في كلام لم تتوقف وتقف حتى عند ايجابياته على النساخ,انا اطالب من هنا بعودة نظام النظائر وهذا احد مقترحات الرابطة من اجل اخراج الناسخ من النمطية التي اكل عليها الدهر وشرب واخراج المهنة الى زمن المعلوميات والسرعة في سير العمل دون جهد وحتى لا تظل السجلات ترافقهم حتى في منامهم وكذا صون حقوق ابائنا من النساخ الكبار في السن والغير القادرين على نظام التضمين اظن ان نظام النظائر سينصفهم ويستطيعون ان يظلوا في عملهم امدا بعيدا ما دام التقاعد علينا حرام الى جانب الايجابيات الكثيرة التي اتمنى على بعض اخواني ادراجها والاستفاضة في شرحها لمن هم بها جاهلون هدانا الله واياكم...فاطمة
إرسال تعليق