وهذه بعض من أزيد من 20 شعارا التي حملها النساخ أثناء وقفتهم لم تسلم هي الأخرى من أمطار الخير التي تهاطلت عليهم جميعا على الرغم من كون الورق الذي كان يحمل هذه الشعارات كان مغلفا داخل البلاستيك مما يدل لامحالة على قوة التحمل التي تجلد بها إخواننا والتي لاتمثل حتى ذرة مما يتحمله كل النساخ يوميا بدون استثناء في مقرات عملهم سواء من الناحية النفسية او المادية ولكنهم صامتون إلى متى؟
هناك تعليقان (2):
chokran 3la hadehi saraha alati towadeho lana wa9i3a nosakhona maghareba wa tahmich alade t3ichoho hadehi mihna charefa
اذا كانت المهنة بهذا الشكل فبماذا يمكن تفسير تهافت اكثر من 4000 متباري على مباراة النساخة التي تم اجتيازها في ظروف اقل ما يمكن ان يقال عليها انها غش وخداع و خيبة امل؟
إرسال تعليق