انطلق هذا اليوم الإضراب الوطني للنساخ القضائيين بالمغرب، وبعد الاتصالات المكثفة التي أجرتها اللجنة المكلفة بالإعلام والتواصل، مع كافة الجهات بالمملكة، تسجل مايلي:
1) نسبة الإضراب على الصعيد الوطني فاقت نسبة %80 غير أنها لم تتجاوز %90.
2) من المرتقب أن تصل غدا إلى %95 وهناك مجهودات من أجل أن تسجل %100.
3) أن تمثيلية النساخ القضائيين ستجري لقاء في القريب العاجل جدا من اجل التباحث في شأن مطالبهم.
4) مجموعة من المكاتب الجهوية تعلن تضامنها مع الإضراب المفتوح الذي يخوضه مكتب فاس- تاونات وتتأهب لفتح إضرابات جهوية موازية له تضامنا معهم.
وللتوضيح فإن أساب التدني في نسبة الإضراب يعود إلى:
1) نسبة الإضراب على الصعيد الوطني فاقت نسبة %80 غير أنها لم تتجاوز %90.
2) من المرتقب أن تصل غدا إلى %95 وهناك مجهودات من أجل أن تسجل %100.
3) أن تمثيلية النساخ القضائيين ستجري لقاء في القريب العاجل جدا من اجل التباحث في شأن مطالبهم.
4) مجموعة من المكاتب الجهوية تعلن تضامنها مع الإضراب المفتوح الذي يخوضه مكتب فاس- تاونات وتتأهب لفتح إضرابات جهوية موازية له تضامنا معهم.
وللتوضيح فإن أساب التدني في نسبة الإضراب يعود إلى:
- عدم الإخبار المبكر في نظر البعض حيث يقول هؤلاء يجب الإعلان عن الإضراب في أكثر من أسبوع.
- الالتباس الذي وقع لذا البعض حول هل الإضراب الأسبوع الجاري أم الأسبوع المقبل.
- اعتياد البعض الصيد في الماء العكر وبالتالي تخوفهم من كل تغيير، والسعي إلى العرقلة بكافة الطرق دون طرح البديل.
ونذكر هنا النساخ والناسخات الأحرار أن الكرامة والعزة في أساسها فكرة، لكنك تؤمن بها وحين تؤمن بها تتحقق حتما، فآمنوا أن كرامتكم ستتحقق بإذن الله فلاتهنوا ولاتحزنوا.
ولتعلم أخي أختي أن الذي يملك سيارة ومسكنا ويكري مساكن أخرى تدر عليه مداخل مهمة جدا، لايمكنه أن يفكر في الذي بالكاد يوفر مقابل كراء مأوى وثمن تذكرة السفر إلى أهله إلا إذا كان إنسانا سويا يفكر بمنطق سوي، هذا من الناحية المادية.
أما الناحية المعنوية فإن المغرب حين تحرر من الاستعمار الفرنسي لم يقف كل المغاربة للذوذ عن وطنهم والمطالبة بحريتهم. مع العلم أنه حتى الآن بعد تحقيق الاستقلال مازال هناك من يقول كانت أيام فرنسا أجمل، فتسأله عن الحل فيقول بكل وقاحة يجب أن تعود فرنسا إلى المغرب.
وهنا يجب أن نكون أكثر تعقلا حتى ولو كنت لوحدي وكان الآخرين أغلبية يجب أن أقول لا، لا، لا، وألف لا.
فلاتنسى أخي أختي أن الذي قال إن الأرض تدور، قتل من أجل ذلك، والذي قال إن الله واحدا قاتل من أجل ذلك، وأنك ميت وإنهم ميتون وعند ربكم تختصمون.
ونذكر هنا النساخ والناسخات الأحرار أن الكرامة والعزة في أساسها فكرة، لكنك تؤمن بها وحين تؤمن بها تتحقق حتما، فآمنوا أن كرامتكم ستتحقق بإذن الله فلاتهنوا ولاتحزنوا.
ولتعلم أخي أختي أن الذي يملك سيارة ومسكنا ويكري مساكن أخرى تدر عليه مداخل مهمة جدا، لايمكنه أن يفكر في الذي بالكاد يوفر مقابل كراء مأوى وثمن تذكرة السفر إلى أهله إلا إذا كان إنسانا سويا يفكر بمنطق سوي، هذا من الناحية المادية.
أما الناحية المعنوية فإن المغرب حين تحرر من الاستعمار الفرنسي لم يقف كل المغاربة للذوذ عن وطنهم والمطالبة بحريتهم. مع العلم أنه حتى الآن بعد تحقيق الاستقلال مازال هناك من يقول كانت أيام فرنسا أجمل، فتسأله عن الحل فيقول بكل وقاحة يجب أن تعود فرنسا إلى المغرب.
وهنا يجب أن نكون أكثر تعقلا حتى ولو كنت لوحدي وكان الآخرين أغلبية يجب أن أقول لا، لا، لا، وألف لا.
فلاتنسى أخي أختي أن الذي قال إن الأرض تدور، قتل من أجل ذلك، والذي قال إن الله واحدا قاتل من أجل ذلك، وأنك ميت وإنهم ميتون وعند ربكم تختصمون.
لجنة الإعلام والتواصل
توقيع العربي أبوأيوب
elarbi02@gmail.com
0671.794.658
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق